أثارت الإعلامية المغربية مريم سعيد جدلا واسعا تزامنا مع احتفالات رأس السنة، بعد غياب طويل عن منصات التواصل الاجتماعي.
واختارت مريم سعيد العودة إلى الأضواء مع بداية العام الجديد من خلال توجيه رسالة تهنئة إلى كل محبيها بحلول سنة 2023، متمنية لهم آمالا ووعودا وأسبابا جديدة للاحتفال بوجودهم في الحياة.
وانهالت عليها بعد ذلك التعاليق من متابعيها وأصدقائها المشاهير الذين أعربوا عن اشتياقهم الكبير لها وفرحتهم بعودتها إلى مواقع التواصل الاجتماعي، متمنين أن تعود أيضا إلى عالم تقديم البرامج الذي تميزت من خلاله لسنوات طويلة واكتسبت شهرة واسعة.
وتعد مريم سعيد من أبرز الإعلاميات المغربيات اللواتي سطع نجمهن في الوطن العربي، حيث بصمت اسمها بخطوات ثابتة في عالم تقديم البرامج الفنية وتألقت في تقديم مجموعة من التظاهرات الكبرى في الخليج، قبل أن تعلن من خلال برنامج "تريندينغ" عن مغادرتها لقناة "إم بي سي"، وتغيب بشكل مفاجئ أواخر سنة 2019 بعد تعرضها لهجوم شرس من حساب "حمزة مون بيبي".
وكانت تقارير إعلامية عربية قد تداولت خبر ارتباط مريم سعيد من شخصية دبلوماسية وإنجابها لمولودها الأول؛ ما جعلها تتفرغ لحياتها العائلية، إضافة إلى إتمامها دراستها.
Merci de laisser votre commentaire sur mon blog je vais le lire avec joie